العراق تنتصر بهدفين.. نتيجة مباراة العراق واندونيسيا الأولمبي اليوم في كأس آسيا تحت 23 المركز الثالث

نتيجة مباراة العراق واندونيسيا اليوم بدون تقطيع، المنتخب العراقي نحو التاهل إلي الأولمبياد الفرنسي المقبل، فهل ينجح بالتفوق وتحقيق علامة كاملة علي حساب المنافس القوي منتخب إندونيسيا، ام سيكون هناك نتيجة سلبية جديدة في مشواره ويؤجل الصعود إلي أولمبياد باريس خاصة بعد الخسارة الأخيرة ضد منتخب اليابان، وبالتالي علي الفريق أن يتحلي بالثقة الكبيرة من أجل تحقيق إنتصار ثمين في مشواره علي حساب منتخب إندونيسيا الذي خسر بدوره ضد منتخب أوزبكستان القوي، فمن سينجح في كسب الرهان والصعود بشكل مباشر، ونتمني أن يكون لأسود الرافدين الفرصة لتحقيق العلامة الكاملة.

نتيجة لعبة العراق واندونيسيا المركز الثالث يلا شوت

المنتخب العراقي يصل إلي أولمبياد باريس بعد التفوق علي حساب منتخب إندونيسيا بهدفين مقابل هدف في لقاء كان تاريخي، وسجل الهدفين كلا من زيد تحسين وعلي جاسم.
النتيجة : 2-1 للعراق.

في معركة مثيرة على المركز الثالث في كأس آسيا تحت 23 عامًا، يتواجه المنتخبان العراقي والإندونيسي لتحديد من سيحصل على بطاقة التأهل الأخيرة إلى الأولمبياد في باريس. ستكون هذه المباراة الحاسمة اليوم الخميس، حيث يتطلع كلا الفريقين إلى تحقيق النجاح والتأهل إلى المحطة الأهم في عالم الرياضة العالمية.

للعراق، هذه الفرصة للعودة إلى المشاركة الأولمبية للمرة السادسة، بعد غياب دام منذ عام 2016. يسعى المنتخب العراقي لتحقيق الانتصار وتأمين مكانه في الأولمبياد، ولكن يدرك جيدًا تحديات المواجهة أمامه، خاصة مع تألق منافسه الإندونيسي.

من جهتهم، يسعى منتخب إندونيسيا لتحقيق إنجاز تاريخي، حيث لم يشارك في الأولمبياد منذ عام 1956. يتمتع الفريق بمهارات فنية وقدرات هجومية قوية، وقد أظهروا قدرتهم على التفوق في هذه البطولة من خلال تغلبهم على منافسين قويين مثل الأردن وأستراليا وكوريا الجنوبية.

لكن في مباراة الخميس، ستكون كل الأمور على المحك، وسيبذل الفريقان قصارى جهدهما للفوز والتأهل. يعتبر المدربون واللاعبون من الجانبين هذه المواجهة فرصة ذهبية للتألق وتحقيق أهدافهم.

لرادي شنيشل، مدرب المنتخب العراقي، فإن إدارة الضغط على اللاعبين وتهدئتهم هي أمور أساسية في التحضير للمباراة. يسعى للحصول على أداء ممتاز من فريقه والتركيز على الجوانب القوية لخصمهم.

بالنسبة للمدرب شين تاي يونغ، فإن التعافي البدني والاستعداد الذهني هما المفاتيح لنجاح منتخب إندونيسيا. يدرك أن غياب القائد والمدافع البارز يشكل تحديًا إضافيًا، لكنه يعتمد على عودة لاعبين مهمين من الإيقاف لتقديم أداء قوي في المباراة المرتقبة.

قد يهمك أيضاً :-