إنتشرت في الآونة الأخيرة عدد كبير من الشاعات الغير مؤكدة عن الاميرة كيت ميدلتون ونظريات خرافية مثل أنها توفت أو أنه تم قتلها، لذلك لا يستطيعون نشر او صورة او مقطع او تسجيل صوتي لها منذ فترة وذلك وسط أحاديث كبيرة خاصة بعد الصور المعدلة التي إنتشرت لها في الفترة الماضية خاصة عندما نشرتها علي منصة التواصل الإجتماعي وقامت فيها بعمليات تعديل واسعة النطاق.
شائعات تدور حول كيت ميدلتون
تواجه كيت ميدلتون، أميرة ويلز، حاليًا موجة من التدقيق الإعلامي المكثف والمتابعة الحثيثة لحياتها الشخصية، إذ تعرضت لشائعات متعددة خلال الفترة الأخيرة تتعلق بصحتها وعلاقتها مع زوجها الأمير ويليام، ومن بين هذه الشائعات، انتشرت تكهنات حول إصابتها بمرض خطير، وخلافات زوجية محتملة بينها وبين الأمير ويليام، بالإضافة إلى اتهامات بالخيانة ووجود علاقة مع صديقة لها تُدعى روز هانبري، ولكن لم يتم تأكيد أي من هذه الادعاءات من مصادر موثوقة.
مؤخرًا، نشرت كيت صورة لها مع أطفالها بمناسبة عيد الأم في المملكة المتحدة، ولكن سرعان ما انتشرت شكوك حول صحتها بعد تعديل الصورة التي نشرتها، وقد اعتذرت كيت بعدما تبين أنها قامت بالتعديلات بنفسها، مما أدى إلى زيادة الشكوك والنظريات المؤامرة بشأن حالتها الصحية ووجودها بشكل عام.
وفي ظل هذه الظروف، تزايد الاهتمام بكيت ميدلتون وما يدور حولها، حيث يتساءل البعض عما إذا كانت الأخبار التي تناولتها الإعلام تحمل الحقيقة الكاملة أم أن هناك جوانب مخفية تتعلق بحياتها الشخصية والعائلية.
هذه الأحداث أثارت موجة من النظريات المؤامرة التي اجتمعت تحت عنوان “Katespiracy”، حيث بدأ البعض يتخمن عن أسباب غياب كيت عن الظهور العلني وعن خضوعها لعملية جراحية في البطن، ما أدى إلى تساؤلات حول حالتها الصحية ومكان وجودها الفعلي.